معرفة الأحجار السعيدة

معرفة الأحجار السعيدة



***********



كثيراً ما يجهل الإنسان ميلاده فيتعذر عليه إستخدام الطرق السابقة ولهذا لجأ المنجمون إلى الإستعانة بإسم الشخص وتحويل حروفه إلى قوى عددية للحصول على الحجر المناسب ولذلك طريقتان =



(1) الطريقة الأيقغية ********* (2) الطريقة الأبجدية



[الطريقة الإيقغية ]



وتعرف بطريقة الإجمالي الصغير أو الجمل الصغير بحيث لا تتجاوز القوى العددية العقد الأول على النحو الآتي =



***1 ** 2 ** 3 ** 4 ** 5 ** 6 ** 7 ** 8 ** 9



*** أ ** ب ** ج ** د ** هـ ** و** ز ** ح ** ط



*** ي ** ك ** ل ** م ** ن ** س**ع** ف** ص



*** ق **ر ** ش ** ت ** ث**خ** ذ** ض**ظ



*** غ .................................................. ............



ومعنى هذا أن تكون حروف (أ * ي * ق * غ ) يساوي كل حرف منها رقم (1) ، وكذا

زقم (2) كل حرف من حروف (ب * ك * ر)وهكذا إلخ..........



فإذا أردنا مثلا عن (محمد سالم) اختيار الحجر الذي يلائمه وجب علينا تحويل حروف إسمه إلى قوة عددية طبقا لما في الجدول السابق هكذا =



*** م ** ح ** م ** د **** س * ا ** ل ** م



*** 4 ** 8 ** 4 ** 4 **** 6 *1** 3 **4



ثم تجمع هذه الأعداد وتسقط الناتج تساعياً والباقي يكون هو الدال على نوع الحجر المناسب كما هو مبين في جدول الطريقة الأيقغية وعليه يكون مجموع الأعداد =



4 زائد 8 زائد 4 زائد 4 زائد 6 زائد 1 زائد 3 زائد 4 يساوي 34 مقسوم على 9 يساوي والباقي هو 7

يعني أن الحجر المناسب لمحمد سالم هو = عين الهر ــ واللؤلؤ ــ العقيق



ملحوظة

********

لمعرفة الحجر المناسب من العدد الباقي أنظر الدرس الأول (معرفة من تاريخ الميلاد)



[ الطريقة الأبجدية ]



وتعرف بالبعد الكبير ويجري العمل فيها بتحويل حروف الإسم إلى قواها البعدية الكبرى على النحو الآتي =



فلمعرفة الحجر المناسب لأحمد عمر مثلا ، نحول حروفه إلى قوى عددية هكذا =

أحمدعمر



1 زائد 8 زائد 40 زائد 4 زائد 70 زائد 40 زائد 200 يساوي 363 حاصل الجمع.

ثم يقسم على عدد البروج وهو 12 فيكون الناتج هو رقم البرج الخاص . وعلى هذا يقسم 363 على 12 الخارج 30 والباقي 3 وهو يوافق برج الجوزاء ، وبالرجوع إلى جدول الأبرأج في الدرس الثاني (معرفة السعيدة عن طريق البروج)

نجد أن الأحجار الملائمة له هي =

الياقوت الأصفر ــ والعقيق اليمني ــ والأكوامارين(ماء البحر)



ملحوظة

*******



لو كان حساب الإسم وإسم الوالدين من جداول أعداد الحروف كان العمل أكمل في كل شيء.